مَا لِيْ وَجَـدْتُ مَلامَـها حُلْـــوَ الوَتِيْــرَةِ عَذْبَها
يَا لَلْوِشَايَةِ حِيْنَ تَشْدُو وَهْيَ تَحسَبُ عَتْبَها
فَعَلامَ تَكْتُمُنِـي الوِدَادَ .. وَفِيْمَ تَسْتُـرُ حُبَّها !
أَوَمَنْ تَعَــرَّفَ ما الغَـرَامُ كَمَنْ عَلَيْـهِ تَشَبَّـها !
أَمْ مِنْ مَفَـاتِنِها صَبَــابَتُها لِتَقْصِــــدَ حَجْبَـها !
سَتَـذُوبُ وَهْيَ تَضُمُّنِـيْ .. وَأَنَـا أُقَبِّــلُ قَلْبَها
ـــــــــــــــــــــــــ
شعر : أيمن محمد لاشين
مدرس العَروض وعلوم العربية
بالمعاهد الأزهرية
مدرس العَروض وعلوم العربية
بالمعاهد الأزهرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق